في هذا اليوم لا أعلم هل أفرح لصديقةٍ أكملت عامها السادس!
أم اشتاق لعدم رؤيتي لصديقةٍ لمّ ألتقي بها منذُ زمن ؟
أم أفكرُ بإخوتي وماذا عن حالهم وهم في " عمر الزهور " ؟ .
أحداث و أحداث ..
معضمها حزينةّ والقليلُ منها مُفرح !..
وأنا واقفةٌ هنا لا أملكُ سوى بكائي لكِ شوقاً .. !
" أمي " يامن كُنتي بجانبي في جميعِ أحوالي ، - غفرَ اللهُ لكِ بقدر إشتياقِنا جميعنا لرؤيتكِ - .
اضافة تعليق